المصطلحات والمفاهيم الرئيسية للجودة برياض الاطفال

المصطلحات والمفاهيم الرئيسية

المجالات: الجوانب الكبري التي تتضمنها المنظومة التعليمية في رياض الأطفال.
المعايير: عبارات تشير إلى الكفايات المطلوب تحقيقها لدى معلمة الروضة حتى تتمكن من تأدية وظيفتها بنجاح وتصف ما تعرفه وما تستطيع عمله، ولأي مدى.
المؤشرات: عبارات اجرائية يمكن ملاخظتها وقياسها للتحقق من مدى استيفاء المعيار.
مقاييس التقدير/ مدرجات التقدير: قواعد لقياس وتقدير الأداء بالنسبة لكل مؤشر ومكونة من أربعة مستويات (1، 2، 3، 4)، ويعبر كل مستوى عن دلالة تتمثل فيما يلي:
المستوى الرابع: يعبر عن التميز والتفوق في الأداء.
المستوى الثالث: يعبرعن المستوى المطلوب تحقيقه من الأداءات الجيدة أو ذات الكفاءة.
المستوى الثاني: يعبر عن قيام المعلمة بأداءات أقل من المطلوب تحقيقه، ويتطلب الأمر زيادة الجهد للوصول إلى المستوى الثالث.
المستوى الأول: يشير إلى أن أداءات محدودة وغير مرضية وتحتاج للتحسين والتطوير.
الشواهد: المصادر والأدلة المتاحة التي يمكن الاستناد إليها فى تحديد مقاييس التقدير والتى تتمثل في: السجلات، نتائج عمليات التقويم والتي يستعان فيها بأدوات.
الجودة الشاملة في التعليم: الخصائص والمعايير التي ينبغي أن تتوافر في جميع عناصر العملية التعليمية، سواء ما يتعلق منها بالمدخلات أو بالعمليات أو بالمخرجات، التي تلبي احتياجات المجتمع ومتطلباته، ورغبات المتعلمين من الأطفال وحاجاتهم.
التقييم الذاتي: عملية تشخيصية وقائية علاجية مستمرة، تقوم بها المعلمة للتعرف على جوانب القوة والضعف لديها، من أجل تعزيز نقاط القوة وعلاج الضعف.
نواتج التعلم: عبارات تصف أداءات الأطفال بعد مرورهم بخبرات تربوية معينة، ويمكن ان تلاحظ بوضوح عند نهاية نشاط ما أو سلسلة أنشطة أو في نهاية العام، وبعبارة أخرى فإن نواتج التعلم توضح ما يعرفه الطفل وما يستطيع فعله.
الاعتماد التربوي: ارتقاء المؤسسة (الروضة) بأدائها لتصل إلى مستوى المعايير المطلوب تحقيقها، مما يعني ضرورة استيفاء البرامج التعليمية والخدمات المقدمة، وهيئة التدريس، والإدارة، والتجهيزات والمعدات لمعايير الجودة.
التدخل المبكر وتحديدها: التعرف على المشاكل في صحة أو تطور الطفل عن طريق الملاحظة والتشخيص، وتحديد طرق التدخل المناسبة لتصحيح المشكلة، ويجب التنويه أن التدخل المبكر يحفظ الطفل من الأثار طويلة المدى على تطوره.
التضمين: الممارسات التي تقوم بها المعلمة التي أساسها الايمان بأن لكل طفل حق في التعلم وقيمة متساوية مع الآخرين، وتعتمد على مشاركة العائلات في الأنشطة، وتوفير الدعم المناسب للاختلافات في مناطق القوة عند الأطفال واحتياجاتهم واصولهم الاجتماعية.
الاستعداد لللقراءة والكتابة: تشمل ايضا المهارات اللغوية الشفهية، وتتضمن اكتساب لمفردات اللغة وصياغتها، واكتساب أصوات اللغة والمعرفة بالمادة الطبوعة والمعرفة بالحروف، وفهم المعنى، والوعي بعملية سرد القصص، و والوعي بأن الكتب والمواد المطبوعة المختلفة هي مصدر للمعرفة والمعلومات والتسلية.
الاستعداد للرياضيات: تشير أساسا الى الكفاءة في الحساب ، كما تشمل اكتساب الثقة باستخدام الأرقام والقياس، ويلزم الاستعداد للرياضيات التعرف على نظام الأعداد و حفنة من التقنيات الرياضية، والقدرة على حل المسائل الكمية والفراغية في مواقف مختلفة.
الملاحظة: المشاهدة والاستماع المستمر لسلوك الأطفال وحديثهم واهتماماتهم وقدراتهم وانماط تطورهم، ويتم ذلك من أجل تقويم تطور وتعلم الأطفال والتعرف على احتياجاتهم.
اللعب: تصرف طبيعي تلقائي يقوم به الاطفال بتحفيز داخلي ، ويمتاز لعب الأطفال بالخيال والاكتشاف والمتعة واحساس بالتعجب ليضفي خبرة متميزة لهم ، ويقوم الأطفال بالتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم وفهم انفسهم والأخرون والعالم من حولهم من خلال اللعب.
التعلم القائم على اللعب: توجه تعليمي مبني على طبيعة الطفل التي تميل الى التعرف على العالم من حوله من خلال اللعب، وتقوم معلمة الروضة بالاشتراك في اللعب، وتوجه تخطيط واتخاذ القرارات واتصال الأطفال، وتدفع استكشافات الأطفال باستخدام التعليق والابتكارية ووضع التحديات.
التنظيم الذاتي: القدرة على متابعة والتحكم في الانفعالات والسلوك والتركيز.
المهارات: قدرات وكفاءات وعمليات في كل مجال من مجالات التطور، وتكون المهارات الطرق الأساسية للتعلم التي تظهر في الأعمار الأولى و تكبر مع الوقت.